مستخلص : جاءت املقدمة وفيها إن بعض العلمانيين واملتغربين وأعداء الشريعة اإلسالمية الغراء، حاولوا فهم الحديث الشريف ))انتم اعلم بأموردينكم((، بطريقةتؤسس على إبعادالدين عن دنيا الناس وشؤونهم،وتحقيق نظريةالغربالقائلةبفصل الدين عن الدنيا،والذي اليجوزبحالفي دين اإلسالم ـ ثم دخل البحث في تعريف الدين لغة واصطالحا وذلكلغرضزيادةتوضيح وضبط األلفاظومعانيها ،ومن ناحية االصطالح تم ذكر عدة تعريفات للعلماء املسلمين والغربيين. رج علىتعريف السياسةلغةواصطالحا بنفس السياق الذي ذكرفيتعريف الدين. ُ ـ ثم ع ـ وكان لزاما دراسة الحديث املذكورفي ثنايا البحث، دراسة حديثيه وموضوعية، فقد تم ذكر آراء العلماء من الحديث،فذكرآراءاملصححين للحديثواملضعفين له. وتناول البحث خالصة لهذه الدراسة التحديثية، وأن عبارة))أنتم أعلم بأموردنياكم(( ضعيفة. وال تتالءم مع أقوال الرسول وال تتماش ى معها. ـ وجاء في خالصة البحث ن حدود الدين والسياسة العالقة بينهما التكامل والتفاعل. ـ وذكر في نهاية البحث خاتمة وتوصيات ومن هذه التوصيات كون هذه الدراسة املتواضعة، تمثل دعوة لكل املهتمين بالدراساتاإلسالميةإلىتفعيل علم مقاصد الشريعةوإخراجهمن حيزالتنظيرالىفضاءاملمارسة. ـ ودبل البحث بهوامشه

مستخلص: َ بحث يتناول موضوع إجازة الورثةفي الوصايا املخالفة؛ويقصد بها تحديدا عندما يوص ى لشخص وارث، ّس وأيضا حياة الناس ة في بيان حكم يم ّ عندما تزيد الوصية على الثلث؛ نظرا ملا لهذا املوضوع من أهمي ف من وطأةاملشاكل التيقد ّ ومعامالتهم .واليخفى علىأحد أن بيان الحكم الشرعيفيمثل هذهاملواضيع يخف تحدث في املجتمع، والحرج الذي يصيب بعض الورثة نتيجة إقرارهذه الوصايا وإجازتها، حيث يلقي الضوء على أقوال الفقهاء في ذلك وعرض أدلتهم ومناقشتها، للوصول إلى ترجيح مناسب فيها بموضوعية، فاألحكام الشرعية البد أن تستنبط من األدلة الصحيحة، وعلى املسلم أن يتبع الدليل الصحيح بغض النظر عن أي اعتباراتأخرى،ودون تعصبلفقيهأومذهب. وخلص البحث ببطالن اإلجازة للورثة في الوصايا املخالفة نظرا لضعف نص الحديث الذي بنى عليه بعض الفقهاء حكمهم في إنفاذ هذه الوصايا طاملا أجازها الورثة، في حين أبرزقوة حجة من قال بأبطالها من الفقهاء.وإذا أرادكل الورثةأوبعضهم أن يعطي من نصيبهفلهكل الحق فيذلك بعد تقسيم التركة

مستخلص: أوردت مقدمة للبحث أوضحت فيها تعريف ومفهوم الداللةوأنواعها ، واملنهجالذي أتبعته في البحث ومتى تكون الداللةقطعيةالثبوتومتىتكون ظنية؟ثم قسمتالبحثإلىأربعةمباحثعلىالنحواآلتي : املبحثاألول : أنواع الداللةاللفظية أ- داللة العبارة : ومفهومها ، والنصوص القرآنية التي تضمنها هذه الداللة وأهميتها في توضيح معاني اآليات القرآنية،وبحسبالوضع اللغوي للنصالقرآني . ب – ملفهوم النص ومعنا ً وإشارة إلىمفهوم النص ومضمونة،وهيداللةمباشرة ايضا ً داللةاإلشارة :وهي إيماء ه في الكثير من النصوص القرآنية في أسلوبي األمر والنهي التي بها تضمنت هذه الداللة . ج – داللة النص : وتدرس هذه الداللة معرفة العلة وإدراك املعنى املوجب للحكم في اللفظ املنطوق ، وتدرس النصبواسطةاملعنى،فالداللةفيقد تكون ظنيةتحتمل أكثرمن معنى. ً أيضا د – داللة اإلقتضاء : وسميت بذلك الحتوائها على مضمون القضاء في الصيام وغيره من العبادات وهي داللة مباشرة في توضيح املعنى من النصوص القرآنية التي ورد في البحث . املبحث الثاني :داللة املضامين وتدرسهذهالداللةمضمون النصوجوهرةمن خالل جانبين : 3 – داللة عقائدية:وهي داللة املضامين اإليمانيةوهي مضمون اإليمان باهلل ،وكتبهورسله، ومالئكته ، واليوم اآلخر ، وكل مايتصل باإليمان والعقيدة والتوحيد 9 – داللةتعبدية:وهيكل مايتصل بالعبادات ، كالصالة ،والزكاة ،وصوم رمضان ،والحج..وما يتعلق بالحدود واألحكام . املبحث الثالث : داللة خطابية وهي ماجاءت النصوص بلفظ العموم نحو ) ياأيها الناس ( أو جاءت بلفظ الخصوص نحو ) ياأيها النبي ( و ) يأيها املؤمنون ( . املبحث الرابع : الداللة الصوتية وهي قد تضمنت املخارج الصوتية في قراءة القرآن الكريم وأهمية ذلك ، من خالل : الوقف ، والتنعيم ، والفواصل القرآنية 

*

*

*

*

*

*

*

*